Close Menu
مصر 24 – EGY24مصر 24 – EGY24
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • فيديو
  • علوم و تكنولوجيا
  • فن و ثقافة
  • مرأة و منوعات
  • أسعار الذهب والعملات
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست لينكدإن
آخر الأخبار
  • حوار| منتجة "ولنا في الخيال حب" تتحدث عن نجاحه وتكشف عن مشاريعها المُقبلة
  • حورية فرغلي: فكرت في اعتزال الفن نهائيا بسبب التنمر على أنفي
  • نسرين طافش جريئة ويارا السكري أنيقة.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة
  • محمد القس: عملت سائقًا وسباكًا وكهربائيًا قبل دخولي التمثيل
  • مهرجان أهداف في أولد ترافورد.. تعادل مثير 4-4 بين مانشستر يونايتد وبورنموث
  • أحدث جلسة تصوير جريئة لـ بوسي تخطف بها الأنظار
  • حسام البدري يكشف موقف أهلي طرابلس من ضم الشحات وأفشة وحامد حمدان
  • خاص | الأهلى يتلقى عرضًا برتغاليًا للتعاقد مع مهاجم الفريق
الثلاثاء, ديسمبر 16
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
مصر 24 – EGY24مصر 24 – EGY24
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • فيديو
  • علوم و تكنولوجيا
  • فن و ثقافة
  • مرأة و منوعات
  • أسعار الذهب والعملات
  • اتصل بنا
مصر 24 – EGY24مصر 24 – EGY24
الرئيسية»اقتصاد»“الإقتصاد الإنشطاري” القتل بالأرقام لا بالرصاص
اقتصاد

“الإقتصاد الإنشطاري” القتل بالأرقام لا بالرصاص

بواسطة مصر2424 أكتوبر، 2025
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
"الإقتصاد الإنشطاري" القتل بالأرقام لا بالرصاص
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني



هناك لحظات في التاريخ لا تبدو مدهشة عند وقوعها، لكنها تغيّر كل قواعد اللعبة بعد مرور وقت قليل.. ويشهد العالم اليوم مرحلة جديدة من التحوّل المالي يمكن وصفها بـ”الاقتصاد الانشطاري”، حيث لم تعد العولمة تعني وحدة النظام الاقتصادي، بل تفككه إلى دوائر مغلقة لكل منها عملتها وقواعدها وتحالفاتها.. فبينما كانت الأسواق تتحدث بلغة واحدة لعقود، بدأت تظهر لهجات مالية مختلفة تعبّر عن مصالح متباينة، وتكشف عن صراع خفي بين القوى الكبرى لإعادة رسم خريطة النفوذ النقدي.

إنه زمن ما بعد الترابط المالي، حيث تسعى الدول إلى حماية اقتصادها من الآخرين بقدر ما كانت تسعى يومًا لفتح أسواقها أمامهم.

ففي عالمٍ يتغيّر دون ضجيج، تُخاض اليوم حروب بلا جيوش ولا مدافع، لكن ضحاياها بالملايين.

رصاصها قرارات مالية، وساحتها أسواق وأسهم وعملات، أما جبهتها فهي النظام المالي العالمي الذي بدأ يتشقق من الداخل.

نحن أمام حقبة جديدة من الصراع؛ لا تقاس فيها القوة بعدد الدبابات، بل بقدرة الدول على فرض عملتها، وتأمين شبكتها الاقتصادية، والتحكم في تدفق المال والبيانات.

إنه زمن “الاقتصاد الانشطاري”.. حين يتحوّل النفوذ إلى معادلات رقمية، وتصبح الأزمات وسيلة لإعادة توزيع القوة على خريطة العالم.

اليوم نحن في واحدة من تلك اللحظات.. ليس مجرد هبوط سوق أو أزمة مالية عابرة، بل بداية تحوّل أعمق، ما يمكن أن يطلق عليه “الاقتصاد الانشطاري” تخيّل شبكة عنكبوتية عملاقة تُرْبط بها الاقتصادات عبر حدود مفتوحة، ثم فجأة يُقتطع من تلك الشبكة خيط تلو الآخر، لتُبنى بدلًا منه شبكات أصغر متماسكة داخليًا، ومعزولة عن بعضها إلى حدٍّ ما، هذا ما يجري الآن.

السبب ليس واحدًا ولا بسيطًا.. هناك تراكمات من خيبات العولمة.. أزمات صحية وسياسية واقتصادية كشفت هشاشة الاعتماد المتبادل.. الدول اكتشفت أن نقاط الضعف في سلاسل الإمداد والمصادر الحيوية يمكن استغلالها سياسيًا، فصارت تقيّم علاقتها بالنظام المالي العالمي بمعيارين: الكفاءة والأمن.. عندما يصبح “البقاء” أولوية، يشيع التفكير بمنطق “نحن أولًا”، وهكذا تبدأ خطوط التقاطع بالتقلص.

إلى جانب ذلك، التكنولوجيا سخّنت المواقد: إمكانات الدفع الرقمي، أنظمة تسوية موازية، وعملات رقمية للبنوك المركزية أسهل في تطويعها لتعمل داخل حدود منظومة معينة. النتيجة؟ قوة مالية جديدة تُبنى بسرعة دون الحاجة لأعوام طويلة من التأسيس التقليدي.

لا نشهد قارة واحدة تفصل عن غيرها فجأة، بل مجموعة من “الدوائر” التي تتداخل أحيانًا وتنفصل أحيانًا أخرى.. هناك دائرة لا تزال متماسكة حول أدوات وأساليب التمويل التقليدية، ودائرة أخرى تصدر أفعالها النقدية من بروتوكولات رقمية وسياسات تجارية مغايرة، ودائرة ثالثة تبحث عن استقلالية عبر ربط ثرواتها بالموارد الطبيعية والبنى التحتية الإقليمية.

كل دائرة تطوّر لغتها النقدية وأدواتها.. أنظمة دفع بديلة، آليات تسوية، شبكات ائتمانية إقليمية، وحتى مخازن احتياطية غير تقليدية.. هذا لا يعني انفصالًا تامًا، لكنه يعني أن كل دائرة تجهّز نفسها لتعمل إذا قررت بقية الدوائر إغلاق الصنبور.

التفت للعالم الاقتصادي بحواسٍ مفتوحة، وسترى انعكاسات الانشطار في كل زاوية: ارتفاع تكاليف المعاملات عبر الحدود، تقلبات أكبر في أسواق النقد، وصعود سلوك الحذر لدى المستثمرين. بالنسبة للدول الصغيرة، الأمر له طعم مُرّ، فقدان سهولة الوصول إلى تمويل عالمي رخيص قد يحوّل مشاريع بنية تحتية طموحة إلى أحلام مؤجلة. أما للشركات العابرة للقارات، فالمعادلة أصبحت أصعب: هل تستثمر في منظومة متوافقة مع دائرةٍ واحدة فقط أم تبني كفاءة تشغيلية متعددة المسارات؟.

وللأفراد أيضًا، فإذا اعتمد نظامك المصرفي أو نظام مدفوعات بلدك على خارطة واحدة ثم تحركت الخارطة، فقد تواجه تبعات مباشرة على تحويلاتك، مدخراتك، ووصولك للخدمات المصرفية.

من السهل السقوط في سيناريوهات سوداوية.. انغلاق تام، تدفق رياح مالية شرسة، حروب نقدية.. لكن الواقع قد يحفل بمرحلة وسيطة أقل دراماتيكية: تكتلات متنافسة تتعايش معًا بحذر، تحتفظ بقنوات طوارئ، وتتفاوض على قواعد لعب جديدة. نحن لسنا أمام نهاية واحدة للترابط، بل أمام إعادة ترتيب لقواعده وشروط اللعبة.

الانشطار يفتح أبوابًا لمن يعرف كيف يستثمر في الهشاشة.. هناك من سيبنون منصات دفع إقليمية منافسة، وهناك من سيبتكر أدوات تمويل جديدة تربط بين الموارد المحلية والأسواق الإقليمية.. لكنه أيضًا يخلق مجالًا لارتفاع “الاقتصاد الرمادي”، أسواق تمويلية بديلة تعمل خارج أطر الشفافية التقليدية، وتتيح تحركات نقدية لا يخضع بعضها لرقابة موحدة.

من جهة أخرى، فإن السؤال الأخلاقي والسياسي يطرح نفسه بقوة، هل سنقبل بنظام عالمي حيث تُختار الأطراف التي تتمتع بالوصول للتعامل عبر دوائر مغلقة؟ أم نبحث عن معايير عالمية جديدة تحمي الدول الضعيفة والمستهلك العادي؟.

المنطقة أمام مفترق طرق.. دول تملك احتياطيات واستثمارات كبيرة يمكنها التأقلم والتفاوض بين الدوائر، وتلك التي تعتمد على الوصول الحر إلى الأسواق الخارجية قد تجد نفسها مضطرة لإعادة بناء سياساتها المالية. الذكاء هنا ليس في اختيار أحد الأطراف فقط، وإنما في المرونة، تنويع الاحتياطات، بناء بنى تحتية مالية رقمية وطنية قابلة للاندماج مع أكثر من شبكة، واستحداث اتفاقيات إقليمية تقلل من المخاطر وتزيد القدرة التفاوضية.

الاقتصاد الانشطاري ليس كتابًا مغلقًا يُقرأ مرة واحدة؛ إنه حالة ديناميكية تتشكل كل يوم عبر قرارات سياسية، تطورات تقنية، وتحولات اقتصادية.. من لم يستعد لهذه المرحلة قد يجد نفسه أمام حائط مالي جديد صعب الاختراق. ومن استشعر التغيير مبكرًا فإنه سيصنع قواعد لعبه بنفسه.

في النهاية، لا تنتهي العولمة بقرار أو بإعلان، إنها تتحول، تتشظى، ثم تُصاغ أشكال جديدة من الاعتماد المتبادل. السؤال ليس إن كان الانشطار سيحدث، بل كيف سنضمن أن تكون شبكة الروابط الجديدة أكثر عدلًا واستقرارًا، بدلًا من أن تصبح حصارًا دائمًا يميّز بين من يملك القدرة ومن لا يملكها.

الإقتصاد الإنشطاري القتل بالأرقام بالرصاص لا
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
السابقراشفورد: كنت أعرف أن لاعب برشلونة عظيم
التالي وزير الدفاع يبحث مع رئيس أركان الجيش الباكستاني تعزيز التعاون العسكري بين البلدين

المقالات ذات الصلة

لا عزاء لمنتخب مصر.. وائل عبدالعزيز يعلق على تأهل المغرب والأردن لنهائي كأس العرب

لا عزاء لمنتخب مصر.. وائل عبدالعزيز يعلق على تأهل المغرب والأردن لنهائي كأس العرب

16 ديسمبر، 2025
الأسهم الأوروبية ترتفع عند الإغلاق وسط أسبوع حاسم للبنوك المركزية

الأسهم الأوروبية ترتفع عند الإغلاق وسط أسبوع حاسم للبنوك المركزية

15 ديسمبر، 2025
خطة لمضاعفة تمويل المشروعات الصناعية والإنتاجية بمطروح بالتعاون مع المحافظة

خطة لمضاعفة تمويل المشروعات الصناعية والإنتاجية بمطروح بالتعاون مع المحافظة

15 ديسمبر، 2025
استقرار أسعار الحديد والأسمنت في الأسواق المصرية اليوم الاثنين

استقرار أسعار الحديد والأسمنت في الأسواق المصرية اليوم الاثنين

15 ديسمبر، 2025
عاجل.. البنك المركزي يطرح صكوكًا محلية بقيمة 4.3 مليار جنيه بعائد 21.2%

عاجل.. البنك المركزي يطرح صكوكًا محلية بقيمة 4.3 مليار جنيه بعائد 21.2%

15 ديسمبر، 2025
بورصة الدواجن اليوم.. أسعار الفراخ البيضاء مساء الاثنين 15 ديسمبر

بورصة الدواجن اليوم.. أسعار الفراخ البيضاء مساء الاثنين 15 ديسمبر

15 ديسمبر، 2025
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

لا تنسي ان تتابع
حوار| منتجة "ولنا في الخيال حب" تتحدث عن نجاحه وتكشف عن مشاريعها المُقبلة

حوار| منتجة "ولنا في الخيال حب" تتحدث عن نجاحه وتكشف عن مشاريعها المُقبلة

بواسطة مصراوي16 ديسمبر، 2025

كتب : منى الموجي 12:50 ص 16/12/2025 حوار-…

حورية فرغلي: فكرت في اعتزال الفن نهائيا بسبب التنمر على أنفي

حورية فرغلي: فكرت في اعتزال الفن نهائيا بسبب التنمر على أنفي

16 ديسمبر، 2025
نسرين طافش جريئة ويارا السكري أنيقة.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة

نسرين طافش جريئة ويارا السكري أنيقة.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة

16 ديسمبر، 2025
محمد القس: عملت سائقًا وسباكًا وكهربائيًا قبل دخولي التمثيل

محمد القس: عملت سائقًا وسباكًا وكهربائيًا قبل دخولي التمثيل

16 ديسمبر، 2025
ابق على تواصل
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • Instagram
  • YouTube
  • Vimeo

اشترك كي تصلك آخر الأخبار

احصل على آخر الأخبار الحصرية من مصر24 كن اول العارفين.

مصر 24 – EGY24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
© 2025 . Designed by Egy24.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter